أعاد خريجو كلية الطب بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، عقارب الساعة إلى الوراء حينما كانوا على مقاعد الدراسة في الفترة من 2006 إلى 2010، قبل أن تفرقهم ظروف العمل وتسارع وتيرة الحياة، خلال حفل «يوم الخريجين التاسع» الذي ينظمه مركز الخريجين والتنمية المهنية في الخبر، بحضور مدير الجامعة الدكتور عبدالله الربيش وعميد كلية الطب الدكتور علي السلطان.
وتخلل حفلة التكريم التي أعدت لهذه المناسبة، تكريم أحد رواد كلية الطب السابقين وهو الدكتور باسل الشيخ الذي له إسهامات عديدة على مستوى الجامعة والكلية ومستشفى الملك فهد الجامعي في تحقيق العديد من الإنجازات.
من جانبه، قال الربيش: «آن الأوان أن يرتبط الخريج بجامعته ونفخر بخريجينا في كل المواقع التي تقلدوها فيجب أن تكون العلاقة بين الجامعة والخريج علاقة فاعلة ووطيدة وأن الجامعة تفخر بخريجيها عندما يذكر أنه ممن تخرج منها وهو يحمل اسمها».
وأضاف الربيش: «نشعر بالفخر والاعتزاز عندما نجتمع مع كوكبة متميزة من خريجي وخريجات كلية الطب ومنهم من أخذ وضعهم في مواقع كثيرة يؤدون واجبهم داخل الوطن ويسهمون في تقديم خدماتهم للمواطن والمقيم وعدد منهم في خارج الوطن، واجتمعوا في هذا اللقاء السنوي التاسع لإعادة ذكرياتهم وتبادل خبراتهم في الكلية التي تخرجوا منها وهي كلية الطب التي تجاوز عمرها الآن الـ38 عاماً وتخرج منها أكثر من 4 آلاف طبيب وطبيبة، وهذا عدد ضخم يعطي مؤشرا ودلالة على حجم المساهمة التي قدمتها الكلية للوطن خلال الأعوام السابقة».
وتخلل حفلة التكريم التي أعدت لهذه المناسبة، تكريم أحد رواد كلية الطب السابقين وهو الدكتور باسل الشيخ الذي له إسهامات عديدة على مستوى الجامعة والكلية ومستشفى الملك فهد الجامعي في تحقيق العديد من الإنجازات.
من جانبه، قال الربيش: «آن الأوان أن يرتبط الخريج بجامعته ونفخر بخريجينا في كل المواقع التي تقلدوها فيجب أن تكون العلاقة بين الجامعة والخريج علاقة فاعلة ووطيدة وأن الجامعة تفخر بخريجيها عندما يذكر أنه ممن تخرج منها وهو يحمل اسمها».
وأضاف الربيش: «نشعر بالفخر والاعتزاز عندما نجتمع مع كوكبة متميزة من خريجي وخريجات كلية الطب ومنهم من أخذ وضعهم في مواقع كثيرة يؤدون واجبهم داخل الوطن ويسهمون في تقديم خدماتهم للمواطن والمقيم وعدد منهم في خارج الوطن، واجتمعوا في هذا اللقاء السنوي التاسع لإعادة ذكرياتهم وتبادل خبراتهم في الكلية التي تخرجوا منها وهي كلية الطب التي تجاوز عمرها الآن الـ38 عاماً وتخرج منها أكثر من 4 آلاف طبيب وطبيبة، وهذا عدد ضخم يعطي مؤشرا ودلالة على حجم المساهمة التي قدمتها الكلية للوطن خلال الأعوام السابقة».